Everything about ضغوط الحياة اليومية
Everything about ضغوط الحياة اليومية
Blog Article
العائلة هي مصدر سعادة أو شقاء الإنسان، فمشكلات الطلاق أو العلاقة الصعبة مع أحد أفراد العائلة لا بد أن تكون نتيجتها تعرضه للضغط النفسي.
ترتيب الأولويات وإعطاء كل شيء وقته المناسب وكيفيته الصحيحة، فكثرة التخبط تؤدي بالإنسان إلى الفشل في تحقيق أي شيء أو تخطيه أو حل أي مشكلة.
فالتواصل الاجتماعي وسيلة جيدة لتخفيف التوتر؛ لأنها قد تتيح لكَ تشتيت الانتباه عما يؤرِقك، إضافة إلى توفير الدعم ومساعدتكَ على تحمُّل تقلُّبات الحياة.
وعليه، خذ فترة استراحة لاحتساء فنجان قهوة مع صديق أو مراسلة قريب لك عبر الإنترنت، أو توجه لزيارة إحدى دور العبادة.
ليالينا الآن على واتس آب! تابعونا لآخر الأخبار انضم الآن فيديوهات ذات صلة
يواجه الكثير منا ضغوطاً يومية في الحياة تتنوع بين ضغوط العمل، المسؤوليات الأسرية، الالتزامات الاجتماعية، وضغوط الحياة الشخصية. تختلف الضغوط من شخص لآخر، ولكن القاسم المشترك هو التأثير السلبي الذي قد تتركه هذه الضغوط على صحتنا النفسية والجسدية إذا لم نتعلم كيفية التعامل معها بفعالية.
تؤثر ظروف العمل التي يعمل بها الإنسان في شعوره بالضغط النفسي، فإن كان اضغط هنا يعاني من العمل لساعات طويلة وكثرة المهام، أو من علاقة سيئة مع المدير أو الزملاء، أو من دخلٍ متدنٍ لا يتناسب مع مجهوده، أو عدم شعوره بالأمان الوظيفي، أو عمله غير المتناسب مع رغبته أو ميوله، سيكون وقوعه تحت الضغط النفسي نتيجة مؤكدة.
حتى إذا لم تكن رياضيًّا أو لا تتمتع بجسم مثالي، يمكن أن تظل ممارسة التمارين الرياضية وسيلةً جيدة لتخفيف التوتر؛
توزيع الأعباء: تتمثل أولى خطوات الهدوء الداخلي بالاعتراف بأنه من غير الممكن القيام بكافة المهام مرة واحدة، فمن غير الممكن القيام بوظيفة جانبية في فصل الصيف والإعداد لمحاضرات العام الدراسي المقبل مع الاعتناء بالجَدة والخروج مع الأصدقاء.
يصبح الاستيقاظ في الصباح الباكر مهمة شاقة أحيانا بسبب ضغوط الحياة اليومية والأرق المتكرر (شترستوك)
من المهم أن يكون الشخص على دراية بأن هذا النظام قد لا يناسب الجميع وقد يتطلب استشارة طبية قبل البدء به.
قد يسبب لك التوتر صعوبة في الخلود إلى النوم أو الاستغراق فيه. عندما يكون لديك الكثير للقيام به والكثير لتفكر فيه فسوف تعاني عند النوم.
*ملاحظة من "سيّدتي": قبل تطبيق هذه الوصفة أو هذا العلاج استشارة طبيب مختص.
لذا، اقرأ بعض النكات، أو قل بعض النكات، أو شاهد شيئًا كوميديًّا، أو اخرج مع أصدقائك المضحكين. أو جرِّب يوغا الضحك.